#مع السلامة يا بهية #محسنة توفيق #بهيه_السينما_المصريه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 7 مايو 2019

#مع السلامة يا بهية #محسنة توفيق #بهيه_السينما_المصريه

#مع السلامة يا بهية #محسنة توفيق #بهيه_السينما_المصريه #محسنة توفيق: تعرضت لمضايقات فى السبعينيات بسبب مواقفى السياسية #محسنة توفيق بالعكاز باكية بعد تكريمها بمهرجان أسوان #وفاة إحدى بطلات "ليالي الحلمية".. الفنانة المصرية محسنة توفيق عن 79 عاما #بكت النجمة الكبيرة محسنة توفيق عقب مناداة اسمها من قبل الإعلامية جاسمين طه زكى، مقدمة حفل افتتاح مهرجان أسوان، ونظرا لصعوبة حركتها، حيت يلازم يدها العكاز، قفز مدير المهرجان حسن أبو العلا ورئيس المهرجان محمد عبد الخالق ليساعدونها فى الصعود إلى مسرح التكريم. بملامح مصرية هادئة وأدوار حفرت بها تاريخها في أذهان وقلوب المشاهد المصري والعربي عبر ما يقرب من 65 عملا سينمائيا ودراميا وإذاعيا، أصبحت محسنة توفيق، التي تخرجت في كلية الزراعة عام 1968، من أهم الممثلات اللائي تركن بصمة في الفن المصري والعربي. اشتهرت بهية من خلال كلمات أحمد فؤاد نجم في أغنية الفيلم (مصر يمة يا بهية" رحلت محسنة توفيق عن عمر ناهز 79 عاما، لتترك خلفها إرثا فنيا هائلا ومؤثرا، حيث عرفت بتعاونها الفني مع المخرج الراحل يوسف شاهين في مجموعة من أبرز أعماله مثل، "إسكندرية ليه، العصفور، والوداع يا بونابرت"، لكنها عملت على نحو أكبر خلال مشوارها الفني في الدراما التليفزيونية. يعد مسلسل أهل إسكندرية، آخر أعمال الفنانة الراحلة محسنة توفيق لكنها فارقت الحياة قبل عرضه، بسبب حدوث أزمة حوله منذ سنوات، لكن أكثر أعمالها الدرامية التي علقت بأذهان المصريين دورها في مسلسل ليالي الحلمية، فالمصريين تعلقوا بأنيسة بدوي ربة المنزل، التي تشبه المرأة المصرية في طباعها ومساندتها لزوجها في جميع المواقف الصعبة، التي يمر بها خلال حياتهما الزوجية. تميزت الفنانة الراحلة بدور بهية في فيلم العصفور الذي أخرجه يوسف شاهين، لتصبح بهية رمزا للوطنية ورمزا لمصر، لتجسد في نهاية الفيلم بصرختها "لأ، حنحارب لأ، حنحارب" رغبة الشعب المصري في النضال بعد تنحي الرئيس الراحل جمال عبدالناصر عن الحكم، واشتهرت بهية من خلال كلمات أحمد فؤاد نجم في أغنية الفيلم "مصر يا أمة يا بهية". وولدت محسنة توفيق في ديسمبر كانون الأول 1939، وبدأت مشوارها الفني مبكرا مع المسرح المدرسي. وقدمت العديد من المسرحيات منها "مأساة جميلة" و"منين أجيب ناس" و"حاملات القرابين" و"الدخان" و"إيرما" و"عفاريت مصر الجديدة". وفي مجال الدراما التلفزيونية قدمت مسلسلات "الكعبة المشرفة" و "الشوارع الخلفية" و"الوسية" و"أم كلثوم" وغيرها. لكن يبقى دورها في "ليالي الحلمية" الأكثر تأثيرا لدى المشاهدين المصريين والعرب. ورغم قلة أعمالها الفنية في السينما إلا أنها كانت مميزة، وتركت بصمة راسخة خاصة وأن معظمها جاء مع مخرج كبير مثل يوسف شاهين الذي قدمها في "العصفور" و"الوداع يا بونابرت" و"إسكندرية ليه". ونالت جائزة الدولة التقديرية في الفنون عام 2012، وكان آخر تكريم لها من مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة في فبراير شباط. #دخلت كلية الزراعة لأن كان حلمى كلية الطب أو الزراعة، بحيث أعمل فى مكان بالفلاحين، سواء كنت طبيبة أو مهندسة زراعة. وأضافت محسنة توفيق عرضت لمضايقات فى الفن فى السبعينيات بسبب مواقفى السياسية وأنا فى مرحلة الشباب، وكان يتم إخطارى بهذا الأمر من قبل زوج أختى". وعن تعاونها مع المخرج العالمى الراحل يوسف شاهين، أكدت توفيق، أنها تعاونت معه فى 3 أفلام، وشاركت بفيلم "إسكندرية ليه"، دون أن تعلم أنها تجسد دور والدة يوسف شاهين. وقالت الفنانة الكبيرة محسنة توفيق، إنها حصلت على الشهرة وهى طفلة صغيرة، وكان ذلك من الممكن أن يأخذها إلى منطقة الغرور والزهو، ولكن هذا لم يحدث على الإطلاق، بل سعت بأن يكون لها نشاط سياسى، لأنها كانت مهمومة بالقضية الفلسطينية وسافرت وتعايشت مع قاطنى المخيمات هناك، ورأت أسر غير قادرة على إطعام أولادها، وأطفال يموتون أمام آبائهم، لافتة إلى أن مشهد غرق بعض العمال أثناء إنشاء كوبرى عباس، ومعهم بعض الطلاب شكل وجدانها كممثلة لأنها رأتهم وهى طفلة صغيرة. وأوضحت توفيق أن البعض يتصور أن حظها فى التمثيل كان سيئًا لأنها ابتعدت كثيرًا عن الوسط الفنى بسبب انغماسها فى العمل السياسى، ولكنها ترى أن حظها كان جيدًا للغاية رغم ما واجهته من مصاعب بسبب آرائها السياسية، لافتة إلى أنه كانت هناك جهات بعينها كانت تقول بلاش محسنة.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف